رئيت الناس قد ذهبوا الى من عنده ذهب ٌ فملا عنده ذهب فعنه الناس قد ذهبوا
أحب بلدى وأعشق ترابها . أسوان ساحر. متناقضه . أعشقها فى الشتاء وأدعوا أصدقائى اليها أم فى الصيف فلا حديث
أعمل فى مجال السياحه وهذا عمل كثيرمن أهل بلدى فقررت أن اختلف عنهم وأترك المجال فكان لابد من عمل يماثله فى الراتب والأجر فلام اجد فتراجعت عن قرارى فأتت الرياح بما لاتشتهى السفن . فكانت الثورة فرحت بها فى قلبى وكرهتها عند جيبى فضاقت الحالة الماديه الى أن جائنى صديق فطرح على فكرة فأعجبت بها وكان لابد من المضى قدما فى تنفذها انها رحلت شراء الامل أم ان نكون أو لانكون أنها رحلة البحث عن الذهب كنا سبح أشخاص بيننا سائق على عربه قطمه (بدون أوراق) ومعنا جهاز البحث عن الذهب يسما جهاز تكنس نسخه أولى وكان حينها ثمنه حوالى عشرة الأف وماده من مترالى مترونصف ومجموعة من الادوات البدئيه للحفر والعربيه ممتلئه بالأطعمة وأنبوابه من الغاز والأغطيه ومعنا عدد أثنين طبنجه تسعة ملى مرخصه وهذا للدفاع عن انفسنا من الوحوش لان الحكومة أشفقت عنا مما نحن فيه من حجم الخسائر فى السياحه فأغمضة عينيها قليلا ووقفت موقف المتفرج لان حالها فى ذلك الوقت كان دئما موقف المتفرج وها هو يوم الرحيل فى أوائل شهؤمايو من عام الثوره أنطلقنا الى الحصراء حيث وادى البرانيه وكل منا يحلم بأن يكرمه الله للحصول على مايتمنا,
اليوم الأول ذهبنا واخذنا طريق مرسى وعند منظفة البراميه سارت العربه على طريق مسافة 2كلو متر واوقفت ونتظرت واكملنا نحن سيرعلى الاقدام لأن العربيه لاتستطيع ان تسيرعلى هذا الطريق وتوجهنا الى المغاره الأولى بحثنا على شخص يدعى (حسن) ولتقينا به لأول مره لتسيجيل اسماء الأشخاص الموجون معى وللعلم هذا الشخص أتفق عليه القبائل الرئسيه والأشخاص على أنه هو الذى يقوم بتسجل الأسماء والغرف يقول لكل مائة وخمسين شخص يحدد لهم يوم من قبل هذا الرجل ومعاونيه فبحثنا عنه فقالو انه بالداخل فدخلنا المغاره وهى عباره عن ضرب عرضه اقل من متروخمسين فى ارتفاع متروسبعين وبعد عشرين متر تقريبن اتجهنا ناحية الشمال فى هذا الضرب فسيرنا اقل أو أكثرمن سبعين مترتقريبن فوجدنا هذا الرجل فأعطينها الأسماء وخرجنا ذهذهبون الى مكان الحفر وهو يبعد عنهم حوالى سبعين كيلومتر وتم حمل الجهاز وتم تشغيله وعند سماع او انذار له قومنا بالحفر فمالبثنا الاان وجدنا قطعه من الحديد نظن انها ادام طرقها هنا فأذن شخص لصلات العصر وتيممنا وادينا فرض الله فها هو اليوم الأول ، وقدقررنا مقومنا بيه فى اليوم الأول فى اليوم الثانى والثالث ، والرابع ، أم فى ايوم الخامس ,جدنا ، أحجار غريبة الشكل فقمنا بجمعها وتشوينها داخل العربه وبعثنا السائق بيها الى المدينه وكان هذهى الأحجار هى مادة الكحل الحجرى وثمنه لايتعدى الطن ثلاثة ألق من الجنيها ت وكان هذا بمثابة اهدار الطعام لنيا ووجدن فحم وبدة الثلج واحجار الثلج علمنا ان هناك مكان قريب يوجد حقر بالودر فتسبقنا ، لهذا المكان فوجدنهم رجال مثلانا تماما يبحثون عما نبحث عنه فقررن ان نضع ايدنا فى ايدهم لآن معمهم من الأمكانيناما يفوقنا فى العده ام نحن فنفرقهم فى أموار الجبال والسيرفيها وكل هذا كان بكلمة شرف وهى اليثاق الأول لقبائل العبابده فوجدنا بعض الأحجار التى يثتشك علينا أنها احجار كريمه أو ماشابه وكانت بالفعل احجارمعادن يوجد بها معدن النحاس ، وفى اليوم الحادى عشر كانت المفاجئه حيث حصلنا بطريق الصطفه البحته على ما يعادل نصف كيلو بعدما نقينها من الشوائب وكان عباره عن احجار وقطع متناثره طرقها اللودر ، والتقطها الجهاز ، فكان الثلث للعمال جميعهم والثلث للودر والثلث للجهازوالعربيه اللأخره ثم رجعنا الى المكان الأول أذا بيه يحدد الينا أوالأيونيا فنزلنا الى بلدنا وكل منا يحمل مايعادل ثلاث الاف وقررت الاأوعد الى هذه المغمرة مره اخرى ورجعت الى عملى السابق
اليوم الأول ذهبنا واخذنا طريق مرسى وعند منظفة البراميه سارت العربه على طريق مسافة 2كلو متر واوقفت ونتظرت واكملنا نحن سيرعلى الاقدام لأن العربيه لاتستطيع ان تسيرعلى هذا الطريق وتوجهنا الى المغاره الأولى بحثنا على شخص يدعى (حسن) ولتقينا به لأول مره لتسيجيل اسماء الأشخاص الموجون معى وللعلم هذا الشخص أتفق عليه القبائل الرئسيه والأشخاص على أنه هو الذى يقوم بتسجل الأسماء والغرف يقول لكل مائة وخمسين شخص يحدد لهم يوم من قبل هذا الرجل ومعاونيه فبحثنا عنه فقالو انه بالداخل فدخلنا المغاره وهى عباره عن ضرب عرضه اقل من متروخمسين فى ارتفاع متروسبعين وبعد عشرين متر تقريبن اتجهنا ناحية الشمال فى هذا الضرب فسيرنا اقل أو أكثرمن سبعين مترتقريبن فوجدنا هذا الرجل فأعطينها الأسماء وخرجنا ذهذهبون الى مكان الحفر وهو يبعد عنهم حوالى سبعين كيلومتر وتم حمل الجهاز وتم تشغيله وعند سماع او انذار له قومنا بالحفر فمالبثنا الاان وجدنا قطعه من الحديد نظن انها ادام طرقها هنا فأذن شخص لصلات العصر وتيممنا وادينا فرض الله فها هو اليوم الأول ، وقدقررنا مقومنا بيه فى اليوم الأول فى اليوم الثانى والثالث ، والرابع ، أم فى ايوم الخامس ,جدنا ، أحجار غريبة الشكل فقمنا بجمعها وتشوينها داخل العربه وبعثنا السائق بيها الى المدينه وكان هذهى الأحجار هى مادة الكحل الحجرى وثمنه لايتعدى الطن ثلاثة ألق من الجنيها ت وكان هذا بمثابة اهدار الطعام لنيا ووجدن فحم وبدة الثلج واحجار الثلج علمنا ان هناك مكان قريب يوجد حقر بالودر فتسبقنا ، لهذا المكان فوجدنهم رجال مثلانا تماما يبحثون عما نبحث عنه فقررن ان نضع ايدنا فى ايدهم لآن معمهم من الأمكانيناما يفوقنا فى العده ام نحن فنفرقهم فى أموار الجبال والسيرفيها وكل هذا كان بكلمة شرف وهى اليثاق الأول لقبائل العبابده فوجدنا بعض الأحجار التى يثتشك علينا أنها احجار كريمه أو ماشابه وكانت بالفعل احجارمعادن يوجد بها معدن النحاس ، وفى اليوم الحادى عشر كانت المفاجئه حيث حصلنا بطريق الصطفه البحته على ما يعادل نصف كيلو بعدما نقينها من الشوائب وكان عباره عن احجار وقطع متناثره طرقها اللودر ، والتقطها الجهاز ، فكان الثلث للعمال جميعهم والثلث للودر والثلث للجهازوالعربيه اللأخره ثم رجعنا الى المكان الأول أذا بيه يحدد الينا أوالأيونيا فنزلنا الى بلدنا وكل منا يحمل مايعادل ثلاث الاف وقررت الاأوعد الى هذه المغمرة مره اخرى ورجعت الى عملى السابق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق