كان السودان أكبرا لدول الأفريقية قبل التقسيم ، حيث
أنقسم الي قسمين ، بعد ان صوت سكان الجنوب من اجل الأنفصال ،وبذلك فقدت
الحكومة أكبر مصدر لدخل حوالي75٪ من قطاع النفط ومع ذلك تظهر ببنات البنك
المركزي أنه خلال الربع الأول ارتفعت الصادرات القائمة على النفط الي 34٪ (451910000) وذلك بسبب النمو القوى للصادرات من الذهب. وقد زاد إنتاج الذهب في السودان
عشرين ضعفا في العامين الماضيين ,وقد أغرق الذهب السوداني أسوق دبي
والبنان ومنطقة الشرق الأوسط ، وقد اشتهرت السودان منذ عصرا لفرعنة باحتواء
ارضها على الذهب حيث كان المصري القديم يطلق على السودان أرض الذهب ،يقول
الخبراء أنه على الرغم من تنامي خطر تقسيم الجنوب ، فلام تفعل حكومة الشمال
شيئا يذكر لأجاد أشكال بديلة للدخل بعد فقدا النفط . وذلك بسبب أن الشمال
تشهد نموا فى إنتاج الذهب
، ومما ساعد فى عدم تأثر حكومة الشمال بالانفصال بسبب , ارتفاع أسعار
الذهب في الأسواق العالمية. خلال الربع الأول من صادرات الذهب من السودان
بنسبة 45٪ إلى 246880000. وفقا لممثلين رسميين من حكومة الخرطوم، و 128
شركات التعدين وطنية تعمل حاليا في البلاد
ونتيجة لذلك ظهرت حمي البحث عن الذهب، حيث أتجه أغالبية كبيره من الشعب السوداني الى الصحراء للبحث عن الذهب , وقد قارن الكثيرون علماء التاريخ ما يحدث فى السودان اليوم بما حدث في الولايات المتحدة الأمريكية فى القرن 19 حيث اتجه المنقبون عن الذهب الصغار للبحث عن الذهب ،لذلك تحول حكومة السودان إجاد وسائل لسيطرة على تهريب الذهب من السودان الي البلاد المجوره ، ومن أجل ذلك تقدم الحكومة حوافز للمنقبين الصغار لبيع الذهب فى البلاد تخطط الحكومة لتقديم حوافز للمنقبين الصغار لبيع الذهب في البلاد، وبالتالي جعلها في متناول السودانيين. مجموعة البحث ومقرها لندن GFMS التقارير التي أنتجت في عام 2009 السودان بعد 4 طن من الذهب. ولكن الآن، وفقا لبيانات حكومية رسمية، بلغ إنتاج الذهب في العام الماضي 46 طنا. ولكن إذا كنت تشمل تهريب الذهب في هذه البيانات، في عام 2010 بلغ إنتاج 70 طنا. وقال وزير المعادن جيلاني لرويت رز ان توقعات الإنتاج لهذا العام هي 74 طنا. وتشمل هذه التوقعات من المتوقع أن أنشطة المنقبين الصغيرة للمساهمة 60 طنا من مجموع الإنتاج السنوي.
إذا تقديرات وزير أن يكون صحيحا، وسوف تصبح السودان ثالث بلد أفريقي منتج الذهب - بعد جنوب أفريقيا وغانا - وعلى الصعيد العالمي عاشر أكبر بلد منتج الذهب
ونتيجة لذلك ظهرت حمي البحث عن الذهب، حيث أتجه أغالبية كبيره من الشعب السوداني الى الصحراء للبحث عن الذهب , وقد قارن الكثيرون علماء التاريخ ما يحدث فى السودان اليوم بما حدث في الولايات المتحدة الأمريكية فى القرن 19 حيث اتجه المنقبون عن الذهب الصغار للبحث عن الذهب ،لذلك تحول حكومة السودان إجاد وسائل لسيطرة على تهريب الذهب من السودان الي البلاد المجوره ، ومن أجل ذلك تقدم الحكومة حوافز للمنقبين الصغار لبيع الذهب فى البلاد تخطط الحكومة لتقديم حوافز للمنقبين الصغار لبيع الذهب في البلاد، وبالتالي جعلها في متناول السودانيين. مجموعة البحث ومقرها لندن GFMS التقارير التي أنتجت في عام 2009 السودان بعد 4 طن من الذهب. ولكن الآن، وفقا لبيانات حكومية رسمية، بلغ إنتاج الذهب في العام الماضي 46 طنا. ولكن إذا كنت تشمل تهريب الذهب في هذه البيانات، في عام 2010 بلغ إنتاج 70 طنا. وقال وزير المعادن جيلاني لرويت رز ان توقعات الإنتاج لهذا العام هي 74 طنا. وتشمل هذه التوقعات من المتوقع أن أنشطة المنقبين الصغيرة للمساهمة 60 طنا من مجموع الإنتاج السنوي.
إذا تقديرات وزير أن يكون صحيحا، وسوف تصبح السودان ثالث بلد أفريقي منتج الذهب - بعد جنوب أفريقيا وغانا - وعلى الصعيد العالمي عاشر أكبر بلد منتج الذهب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق