ترجع أسعارا لذهب
للارتفاع مرة آخرة لتصل الى حاجز 1800 دولار للوفية ، ويتوقع خبراء الذهب
عودة اسعار الذهب الى الارتفاع مرة اخرة بسبب الطلب المتزيد على الذهب
ويشير التقرير الى أن استقرار الذهب فوق 1750دولار للوفية يفتح المجال الي
موجة من الأرتفعات القادمة لتكسرحاجز1800دولار الأونصة
ويشر خبراء السوق إن اسعار المعادن الثمينة واصلت هبوطها للأسبوع الثاني على التوالي ليصل سعر الذهب الى أدني مستوى له منذ شهر سبتمبر الماضي ,بعد خسارة الذهب حوالي 1٪ليصل الي 1717دولار الأونصة الواحدة ومن أهم اسباب الانخفاض هو تأثرا لهبوط غيرا لمتوقع للبورصة الأمريكية وتراجع نتائج الربح الثالي من 1012 لشركات الولايات المتحدة الأمريكية ، وذلك برغم من المؤشرات الإيجابيه فى بداية الأسبوع الماضي وكانت تصب فى صالح الدولار على حساب العملة الأوربية اليورو والذهب وذلك بسبب دعم مبيعات التجزئة الأمريكية مم ادي الى صعود الذهب فى بداية الأمر عند مستوي 1750 دولار للأونصة فى أثناء يوم الثلاثاء والأربعاء الماضيين ،ولكن ضعف نتائج الربع الثالث للشركات الأمريكية مم جعل الأسهم الأمريكية تهبط لأدني مستور لها منذ شهر يوليو الماضي ، وكان من الطبيعي أن يفقد الذهب 22دولار أثناء تداولات الأسبوع بتأثر عمليات التسيل وحالات وقف الخسائر
أم بخصوص معدن الفضه ، فيوصل هذا المعدن هبوط فى مسار ابع لاتجاه الذهب وخسارة المكاسب التي حققها فى السابق نتاجه تأثير عمليات وقف الخسائر حيث هبطت أونصة الفضة بمعدل دولار تقريبا عن سعر الافتتاح بنسبة 3.2٪
ويتوقع الخبراء عودة الأسعار حيث يدعم هذا الرأي حالات الشراء والطب على معدن الفضة من قبل القطاع الصناعي
ويتوقع الخبراء أبالطلب الحق يقي على الفضه من جانب المضاربين والمستثمرين يرتفع كلما اقتربت الفضه من مستوي 30دولار لان ارتفاع وهبوط اسعار الفضه يفتح المجال لحصد الأرباح المضاعفة فى فترة وجيزة
ويشر الخبراء الى أن تحرك الفضة بقيمة 3دولار سوف يحقق أرباح تتجاوز10٪ من قيمة رئس المال المستثمر ويعتبر ملاذا آمنا ضد مخاطر السوق الحالي وخاصة أن قمة الفضة المحققة فى ابريل 2011 وصلت الى حاجز49 دولارا
ويتوقع الخبراء الى أن المعادن المصاحبة للذهب انخفضت وخسرت كثير من قيمتها فى الشهر الماضي مع ازدياد مخاوف من الاقتصاد العالمي لأن البلاد يوم فقد حوالي 13دولار ليغلق على حاجز1521 دولار للوفية
ويشر خبراء السوق إن اسعار المعادن الثمينة واصلت هبوطها للأسبوع الثاني على التوالي ليصل سعر الذهب الى أدني مستوى له منذ شهر سبتمبر الماضي ,بعد خسارة الذهب حوالي 1٪ليصل الي 1717دولار الأونصة الواحدة ومن أهم اسباب الانخفاض هو تأثرا لهبوط غيرا لمتوقع للبورصة الأمريكية وتراجع نتائج الربح الثالي من 1012 لشركات الولايات المتحدة الأمريكية ، وذلك برغم من المؤشرات الإيجابيه فى بداية الأسبوع الماضي وكانت تصب فى صالح الدولار على حساب العملة الأوربية اليورو والذهب وذلك بسبب دعم مبيعات التجزئة الأمريكية مم ادي الى صعود الذهب فى بداية الأمر عند مستوي 1750 دولار للأونصة فى أثناء يوم الثلاثاء والأربعاء الماضيين ،ولكن ضعف نتائج الربع الثالث للشركات الأمريكية مم جعل الأسهم الأمريكية تهبط لأدني مستور لها منذ شهر يوليو الماضي ، وكان من الطبيعي أن يفقد الذهب 22دولار أثناء تداولات الأسبوع بتأثر عمليات التسيل وحالات وقف الخسائر
أم بخصوص معدن الفضه ، فيوصل هذا المعدن هبوط فى مسار ابع لاتجاه الذهب وخسارة المكاسب التي حققها فى السابق نتاجه تأثير عمليات وقف الخسائر حيث هبطت أونصة الفضة بمعدل دولار تقريبا عن سعر الافتتاح بنسبة 3.2٪
ويتوقع الخبراء عودة الأسعار حيث يدعم هذا الرأي حالات الشراء والطب على معدن الفضة من قبل القطاع الصناعي
ويتوقع الخبراء أبالطلب الحق يقي على الفضه من جانب المضاربين والمستثمرين يرتفع كلما اقتربت الفضه من مستوي 30دولار لان ارتفاع وهبوط اسعار الفضه يفتح المجال لحصد الأرباح المضاعفة فى فترة وجيزة
ويشر الخبراء الى أن تحرك الفضة بقيمة 3دولار سوف يحقق أرباح تتجاوز10٪ من قيمة رئس المال المستثمر ويعتبر ملاذا آمنا ضد مخاطر السوق الحالي وخاصة أن قمة الفضة المحققة فى ابريل 2011 وصلت الى حاجز49 دولارا
ويتوقع الخبراء الى أن المعادن المصاحبة للذهب انخفضت وخسرت كثير من قيمتها فى الشهر الماضي مع ازدياد مخاوف من الاقتصاد العالمي لأن البلاد يوم فقد حوالي 13دولار ليغلق على حاجز1521 دولار للوفية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق